فتاة تسرد قصة حب عن طريق الشات .... فوقعت في شر اعمالها,,,, وتركها الخائن
۩,,,,ஜ,,,,۩,,,,…ஐ,,,,[موـوـوـوـوـون ســــــــــــــــأت]ஐ,,,,…۩,,, :: »•¤©§|§©¤•» المنتديات العامه «•¤©§|§©¤•« :: :: قسم بـصـراحـه ::
صفحة 1 من اصل 1
فتاة تسرد قصة حب عن طريق الشات .... فوقعت في شر اعمالها,,,, وتركها الخائن
العنوان الحب على الشات: مرات ومرات
الموضوع شبابي/عاطفي
المشكلة السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أود في البداية أن أشكركم على هذا الموقع الرائع، حيث إنني دائمة الاطلاع على كل الجديد فيه، أنا فتاة مثقفة، جميلة ومشكلتي أنني لست واقعية ورومانسية إلى أقصى حد، وأحب كل شيء مختلف، فأنا أتمنى أن أعيش في بلد غير بلدي وأن أتزوج من شخص من بلد مختلف، وهذا يسبب لي عدة مشاكل في حياتي، فأنا لا أستطيع أن أغير من طباعي ولا من أفكاري، وقد أصبحت أقضي وقت فراغي في الإنترنت، حيث تعرفت من مدة قصيرة على شخص تجمعني به علاقة محترمة جدًّا، وجدت فيه الشخص المختلف الذي أبحث عنه، فهو ليس من بلدي أعجبت بأفكاره، وثقافته، لطفه وصراحته هو بدوره أعجب بي كثيرًا، وقد أخبرني بأنه ينوي المجيء لبلادي ليخطبني من أهلي، ونتفق على الزواج، والموعد الذي حدده للمجيء هو الأسبوع المقبل كنا في بداية علاقتنا نلتقي تقريبًا يوميًّا على الشات، وبعد أن تحدثنا في موضوع الزواج قل لقاؤنا، وأخبرني أن المهم هو أنه سيأتي وسنلتقي وأنه لا أهمية للشات أو الهاتف.
وقد زاد إعجابي به كثيرًا، وتأكدت أنه جدي في غرضه، لكن في إحدى المرات طال غيابه على الشات، وكان غاضبًا وسألني لماذا لم أطمئن عليه، وأخبرني بأنه كان مضطر للسفر، وقد ندمت كثيرًا على ذلك المهم أنه بعد ذلك لمست منه تغيرًا، حيث إنه يعدني بأن يهاتفني ولا يفعل، ويتأسف بعدها ويخبرني أنه نسي لكثرة أشغاله، ونفس الشيء على الشات فمنذ 3 أيام /أخبرني عندما هاتفني أننا سنلتقي على الشات في اليوم التالي وها أنا لا أزل أنتظر لقاءه، ولا أخفي عليكم أنني في حالة عصبية جدًّا، لدرجة أنني أبكي خلال الليل، وكلما فكرت فيه لأنني لا أريد أن أفقده وقد أثر ذلك على عملي، لا أعرف هل أعذره لكثرة أشغاله؟ أو ربما نسيني؛ لأنه ظن أنني لا أهتم به.
أرسلت له "إميلا" لأطمئن عليه، لكنه لم يجبني حتى الآن أنا حقا أشعر بالتعاسة، فكرت في الاتصال به، لكنني لا أريد أن أحس بالإحراج، إنني مشتاقة إلى معرفة أخباره فهل أهاتفه وأسأل عن سبب غيابه؟ أرجوكم ساعدوني وأخرجوني من القلق الذي أنا فيه.
اسم الخبير د.عمرو أبو خليل
الحل
لن تكون هذه المرة الأخيرة التي نتعرض فيها لمشكلة الحب على الشات أو الحب الإلكتروني، فطالما أن هذا الجديد الإلكتروني قد دخل حياتنا فسيظل يفعل فيها.. ولم أشأ أن أحيلك على المشكلات السابقة بالرغم من قرب مشكلتك منها، حيث أصبح لدينا ملف بهذه النوعية من المشكلات نكاد ندعي أنه لا مثيل له أحلت عليه إحداهن عندما بعثت بسؤال عام عن رأينا في الحب على الإنترنت.
ولكنني رأيت في رسالتك، وفي طريقتك في التعبير عن مشاعرك ما جعلني أرى أنه لا بد من التأكيد معك على بعض المعاني التي وصلنا لها سويًّا من خلال المشكلات السابقة ودراستها والتي لربما إذا تركناك تقرئينها وحدك لم تصل إليك الرسالة المباشرة التي تحتاجينها بالرغم من معرفتك لمشكلتك، وهي أنك رومانسية، ولست واقعية فإنك لم تشائي إلا أن تجسدي هذه المشكلة من خلال علاقتك بهذا الشخص عبر الشات..هذه العلاقة غير الواقعية حيث إنها بين شخصين ـ كما نقول دائمًا ـ لم يريا بعضهما البعض، ولم يتعرفا التعرف الذي يعرفه الناس منذ بدء الخليقة، حيث يلتقي الطرفان ويرى كل واحد الأخر رأي العين يرى ذاته الحقيقية وشخصيته من خلال تعامل مباشر حقيقي..
ولكن على الشات رصدنا أن هناك رغبة لدى الكثيرين في تغيير ذواتهم والعيش بدور غير دورهم في الحياة، ويصل إلى تغيير الذات الجنسية، حيث تتحدثين إلى رجل وأنت لا تعلمين هل هو رجل حقيقي أم فتاة استهواها دور الرجل... وقيسي على ذلك كل علاقات الهوية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية و... إنك تتعاملين مع وهْمٍ يصنعه صاحبه ثم يأتي خيال المتلقي ليصنف إليه وهما على وهم فيرسم الصورة التي يتمناها في من يريد أن يصادق أو يحب أو يتسلى معه.. ثم جاءت خصوصيتنا العربية فأضافت للمسألة بعدًا جديدًا.. وهي مشكلة في عالم الواقع بين الشبان والشابات في حدود العلاقة وكيفية تطورها لتنتقل إلى الشات بصورة أكثر خطورة... فيتعرف الشبان والشابات عبر الإنترنت وينقلون ما يحدث في عالم الواقع إلى عالم الشات فيطورون هذه العلاقة إلى ما يسمونه حبا، ويتحدثون على الارتباط والزواج بنفس اللغة والمفردات القديمة وهم لا يدركون ما يفعلون إنهم يستدعون معاني قديمة ومعروفة إلى أشياء جديدة لا يعرف فعلا أحد كنهها أو ماذا يمكن أن تسمى.. هل الحب عبر الشات.. هو ذلك الحب الذي نعرفه.. وهل الوعد بالارتباط يصح عبر الإنترنت..
أي حب وأي ارتباط لشخصين لا يدرك كل واحد حقيقة الآخر على التأكيد حتى لو تحدثا عبر الهاتف.. وحتى ولو التقيا وآه من اللقاء وتبعاته أجل كل ذلك، ومن أجل الكثير الذي نود أن تطلعي عليه من خلال تصفحك للمشاكل السابقة المشابهة..نرى أنك تسألين أسئلة عن حالة أنت تعرفيها، ولكننا نشك أنك متأكدة من أنها الحالة التي تقصدينها.. إن أسئلتك تعبر عن أسئلة تسألها من تعيش قصة حب مع شخص وهذا الشخص قد تأخر في الاتصال بها لظروف في حياته أو لتغير في رؤيته فهل هذه هي الحقيقية... هل ما بينك وبين هذا الشخص حب؟! وهل تعرفينه حقًّا؟! وهل تتصورين أن شخصًا سينتقل من بلد إلى بل ليخطب فتاة لم يراها؟!
وهل تعتقدين أن هذا الشخص ربما يلعب ويتسلى بما يفعله معك ومع غيرك من وعد بالزواج ثم انقطاع ثم لوم ثم غياب ثم.. وهو يتمتع لأسباب في نفسه أو نفسها وهل تعتقدين أنك لو تغلبت على الإحراج وهاتفته فستحصلين على ضالتك ولا داعي أن نكبر الموضوع وليفيده إلى صورته الكلاسيكية القديمة، ونقول إنه ببساطة شخص يتسلى فلما رأى الموضوع قد تحول إلى زواج وارتباط أراد أن يتملص بالرغم أن هذا التفسير لا يصلح، ولكننا نحاول أن نتحدث بلغة بمعناها قبل ذلك عسى أن نفهمها ونستوعبها؛ لأنها تستدعي تجارب قد مرت بنا، نرجو أن نكون قد أوصلنا الرسالة التي نريدها إليك.
الموضوع شبابي/عاطفي
المشكلة السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أود في البداية أن أشكركم على هذا الموقع الرائع، حيث إنني دائمة الاطلاع على كل الجديد فيه، أنا فتاة مثقفة، جميلة ومشكلتي أنني لست واقعية ورومانسية إلى أقصى حد، وأحب كل شيء مختلف، فأنا أتمنى أن أعيش في بلد غير بلدي وأن أتزوج من شخص من بلد مختلف، وهذا يسبب لي عدة مشاكل في حياتي، فأنا لا أستطيع أن أغير من طباعي ولا من أفكاري، وقد أصبحت أقضي وقت فراغي في الإنترنت، حيث تعرفت من مدة قصيرة على شخص تجمعني به علاقة محترمة جدًّا، وجدت فيه الشخص المختلف الذي أبحث عنه، فهو ليس من بلدي أعجبت بأفكاره، وثقافته، لطفه وصراحته هو بدوره أعجب بي كثيرًا، وقد أخبرني بأنه ينوي المجيء لبلادي ليخطبني من أهلي، ونتفق على الزواج، والموعد الذي حدده للمجيء هو الأسبوع المقبل كنا في بداية علاقتنا نلتقي تقريبًا يوميًّا على الشات، وبعد أن تحدثنا في موضوع الزواج قل لقاؤنا، وأخبرني أن المهم هو أنه سيأتي وسنلتقي وأنه لا أهمية للشات أو الهاتف.
وقد زاد إعجابي به كثيرًا، وتأكدت أنه جدي في غرضه، لكن في إحدى المرات طال غيابه على الشات، وكان غاضبًا وسألني لماذا لم أطمئن عليه، وأخبرني بأنه كان مضطر للسفر، وقد ندمت كثيرًا على ذلك المهم أنه بعد ذلك لمست منه تغيرًا، حيث إنه يعدني بأن يهاتفني ولا يفعل، ويتأسف بعدها ويخبرني أنه نسي لكثرة أشغاله، ونفس الشيء على الشات فمنذ 3 أيام /أخبرني عندما هاتفني أننا سنلتقي على الشات في اليوم التالي وها أنا لا أزل أنتظر لقاءه، ولا أخفي عليكم أنني في حالة عصبية جدًّا، لدرجة أنني أبكي خلال الليل، وكلما فكرت فيه لأنني لا أريد أن أفقده وقد أثر ذلك على عملي، لا أعرف هل أعذره لكثرة أشغاله؟ أو ربما نسيني؛ لأنه ظن أنني لا أهتم به.
أرسلت له "إميلا" لأطمئن عليه، لكنه لم يجبني حتى الآن أنا حقا أشعر بالتعاسة، فكرت في الاتصال به، لكنني لا أريد أن أحس بالإحراج، إنني مشتاقة إلى معرفة أخباره فهل أهاتفه وأسأل عن سبب غيابه؟ أرجوكم ساعدوني وأخرجوني من القلق الذي أنا فيه.
اسم الخبير د.عمرو أبو خليل
الحل
لن تكون هذه المرة الأخيرة التي نتعرض فيها لمشكلة الحب على الشات أو الحب الإلكتروني، فطالما أن هذا الجديد الإلكتروني قد دخل حياتنا فسيظل يفعل فيها.. ولم أشأ أن أحيلك على المشكلات السابقة بالرغم من قرب مشكلتك منها، حيث أصبح لدينا ملف بهذه النوعية من المشكلات نكاد ندعي أنه لا مثيل له أحلت عليه إحداهن عندما بعثت بسؤال عام عن رأينا في الحب على الإنترنت.
ولكنني رأيت في رسالتك، وفي طريقتك في التعبير عن مشاعرك ما جعلني أرى أنه لا بد من التأكيد معك على بعض المعاني التي وصلنا لها سويًّا من خلال المشكلات السابقة ودراستها والتي لربما إذا تركناك تقرئينها وحدك لم تصل إليك الرسالة المباشرة التي تحتاجينها بالرغم من معرفتك لمشكلتك، وهي أنك رومانسية، ولست واقعية فإنك لم تشائي إلا أن تجسدي هذه المشكلة من خلال علاقتك بهذا الشخص عبر الشات..هذه العلاقة غير الواقعية حيث إنها بين شخصين ـ كما نقول دائمًا ـ لم يريا بعضهما البعض، ولم يتعرفا التعرف الذي يعرفه الناس منذ بدء الخليقة، حيث يلتقي الطرفان ويرى كل واحد الأخر رأي العين يرى ذاته الحقيقية وشخصيته من خلال تعامل مباشر حقيقي..
ولكن على الشات رصدنا أن هناك رغبة لدى الكثيرين في تغيير ذواتهم والعيش بدور غير دورهم في الحياة، ويصل إلى تغيير الذات الجنسية، حيث تتحدثين إلى رجل وأنت لا تعلمين هل هو رجل حقيقي أم فتاة استهواها دور الرجل... وقيسي على ذلك كل علاقات الهوية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية و... إنك تتعاملين مع وهْمٍ يصنعه صاحبه ثم يأتي خيال المتلقي ليصنف إليه وهما على وهم فيرسم الصورة التي يتمناها في من يريد أن يصادق أو يحب أو يتسلى معه.. ثم جاءت خصوصيتنا العربية فأضافت للمسألة بعدًا جديدًا.. وهي مشكلة في عالم الواقع بين الشبان والشابات في حدود العلاقة وكيفية تطورها لتنتقل إلى الشات بصورة أكثر خطورة... فيتعرف الشبان والشابات عبر الإنترنت وينقلون ما يحدث في عالم الواقع إلى عالم الشات فيطورون هذه العلاقة إلى ما يسمونه حبا، ويتحدثون على الارتباط والزواج بنفس اللغة والمفردات القديمة وهم لا يدركون ما يفعلون إنهم يستدعون معاني قديمة ومعروفة إلى أشياء جديدة لا يعرف فعلا أحد كنهها أو ماذا يمكن أن تسمى.. هل الحب عبر الشات.. هو ذلك الحب الذي نعرفه.. وهل الوعد بالارتباط يصح عبر الإنترنت..
أي حب وأي ارتباط لشخصين لا يدرك كل واحد حقيقة الآخر على التأكيد حتى لو تحدثا عبر الهاتف.. وحتى ولو التقيا وآه من اللقاء وتبعاته أجل كل ذلك، ومن أجل الكثير الذي نود أن تطلعي عليه من خلال تصفحك للمشاكل السابقة المشابهة..نرى أنك تسألين أسئلة عن حالة أنت تعرفيها، ولكننا نشك أنك متأكدة من أنها الحالة التي تقصدينها.. إن أسئلتك تعبر عن أسئلة تسألها من تعيش قصة حب مع شخص وهذا الشخص قد تأخر في الاتصال بها لظروف في حياته أو لتغير في رؤيته فهل هذه هي الحقيقية... هل ما بينك وبين هذا الشخص حب؟! وهل تعرفينه حقًّا؟! وهل تتصورين أن شخصًا سينتقل من بلد إلى بل ليخطب فتاة لم يراها؟!
وهل تعتقدين أن هذا الشخص ربما يلعب ويتسلى بما يفعله معك ومع غيرك من وعد بالزواج ثم انقطاع ثم لوم ثم غياب ثم.. وهو يتمتع لأسباب في نفسه أو نفسها وهل تعتقدين أنك لو تغلبت على الإحراج وهاتفته فستحصلين على ضالتك ولا داعي أن نكبر الموضوع وليفيده إلى صورته الكلاسيكية القديمة، ونقول إنه ببساطة شخص يتسلى فلما رأى الموضوع قد تحول إلى زواج وارتباط أراد أن يتملص بالرغم أن هذا التفسير لا يصلح، ولكننا نحاول أن نتحدث بلغة بمعناها قبل ذلك عسى أن نفهمها ونستوعبها؛ لأنها تستدعي تجارب قد مرت بنا، نرجو أن نكون قد أوصلنا الرسالة التي نريدها إليك.
عمر وسلمى- عضو لسا صغنن
- عدد الرسائل : 7
تاريخ التسجيل : 23/09/2008
۩,,,,ஜ,,,,۩,,,,…ஐ,,,,[موـوـوـوـوـون ســــــــــــــــأت]ஐ,,,,…۩,,, :: »•¤©§|§©¤•» المنتديات العامه «•¤©§|§©¤•« :: :: قسم بـصـراحـه ::
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى